مشروعنا حول "فاوست" لغوته

بعد التعرف على "طروادة" في الفصل 2 و "أغنية Nibelungs" في الفصل 3 ، كنا الآن نغامر في "فاوست" لغوته في الصف 4.

بدأ كل شيء بالتصنيف الزمني للقطعة. ثم تعاملنا مع سيرة جوته. كان أساس العلاج هو كتاب الأطفال "فاوست" بعد غوته ، الذي أعاد رواه ب. كيندرمان مع صور ك. إنسيكات.

لقد تعلمنا أن العديد من حكمات الحياة التي لا تزال مستخدمة اليوم هي اقتباسات من FAUST ، مثل: "يخطئ الإنسان طالما أنه يكافح" أو "ها أنا إنسان ، هنا قد أكون!"

اكتشفنا الشخصيات الرئيسية وكيفية ارتباطها ببعضها البعض.

في الفترة التي سبقت الحدث ، تمكنا من تعلم "مسيرة عيد الفصح" ، والتي سمح لنا بعد ذلك بإلقاء محاضرة خلال أسبوع مشروعنا.

ربما كان التحدي الأكبر بالنسبة لنا هو وضع أنفسنا في مكان شخصيات معينة والتفكير في كيفية تصرفنا في كل موقف. على سبيل المثال ، تم استدعاء إحدى المهام ، "تفكر جريتشن كثيرا في كيفية استمرار حياتها. تركها فاوست حاملا. إنها وحدها ولا يمكن أن تثق في أي شخص.  اكتب مدخلا يوميات من وجهة نظر جريتشين ".

نتج عن ذلك العديد من القصص الجميلة التي نشرناها أمام فصلنا الدراسي.

في اليوم الأخير ، لعبنا العمل بأكمله كلعبة ظل - مرتجلة وقام السيد بوتش بتصويرها. نتج عن ذلك مقطع فيديو صغير يمكن مشاهدته على صفحة مدرستنا على Facebook.

كان أسبوع المشروع هذا ممتعا للغاية مرة أخرى ونعلم الآن أنه حتى الأعمال الأدبية القديمة يمكن أن تكون مثيرة ورائعة.